في عام 1351هـ اقتلع رجل فارسي قطعه من الحجر الاسود وسرق قطعة من ستارة الكعبه وقطعة فضه من مدرج الكعبه فقبض عليه وأعدم
في عام 999هـ ظبط رجل مصري بيده اله نحاس يقلع بعض رخام حجر اسماعيل فقطعت يده
وفي القرن التاسع الهجري كسي حجراسماعيل بكسوه ككسوة الكعبه لمره واحده ولم يكسى بعدها
حضر الملك عبدالعزيز إلى المسجد الحرام واحضر محمد مهدي بك مدير الشرطه تلك القطعه المكسوره فعجنت بالمسك والعنبر واعادها الملك بيده
الملك الاشرف قنصوه الغوري كان يلقب بخادم الحرمين الشريفين
الخليفه المقتفي 550هـ عمل جدد باب الكعبه المشرفه وعمل من خشب الباب القديم تابوتا يدفن فيه فحمل إلى المديته في تابوته ودفن بها
قيل أن قرني كبش "اسماعيل" كانا داخل جدار الكعبه ومطليين بالمشق فلما هدمها ابن الزبير ووضعهما بيده همدا " أي تفتتا"
"قيل" لما اسلم ملك التبت في عهد المأمون أهدى للكعبه صنم من الذهب كان يعبده ثم صهر واستعين به على بعض الحروب
اختفى كثير من الكنوز والهدايا التي اهديت إلى الكعبه المشرفه على مر العصور على يد الولاه والسلاطين وغيرهم
نزع ابوالسرايا الاصفر بن الاصفر الشيباني 199هـ كسوة الكعبه المهداه من "الظلمه" العباسيين واخذكنوزها ووزعها على اصحابه الخوارج
في يوم الجمعه 19 من شهر الله المحرم 1100هـ صعد شريف مكه إلى سطح الكعبه للاشراف على يعض اعمال الصيانه فبدأ الخطيب خطبة الجمعه وصلى الشريف الجمعه في جوف الكعبه
كان سدنة بيت الله الحرام بعد مراسم غسل الكعبه وتطييبها يوزعون المكانس على الناس المجتمعين عند الباب
بالاسمنت والنوره و " زلال البيض " سدت بعض الشطوب التي ظهرت في رخام سطح الكعبه عام 1316هـ
احترقت كسوة الكعبه المشرفه عام الفتح عندما أرادت احدى النساء تجميرها وكانت كسوة المشركين فكساها المسلمون بعد ذلك
لطخ الشيعه عام 1087هـ الكعبه والحجر الاسود بالعذره او شيء يشبهها فضرب خمسه منهم بالحجاره والسيوف وكان يوما اغبر على الشيعه
سرق رجل اعجمي مفتاح الكعبه من حجر الشيخ عبدالواحد الشيبي فاغلق باب الحرم ولم يعثروا عليه الا في اليمن فأمر سنان باشا بقطع رأسه واعاد المفتاح
كان كبير السدنه يبيع كسوة الكعبه المشرفه إلى الحجاج اما الجزء المقصب منها فيرسل إلى امير مكه
في عهد عبدالملك بن مروان كانت كسوة الكعبه ترسل إلى المسجد النبوي فتنشر في الاساطين يوما ثم ترسل إلى المسجد الحرام بمكه
كان باب الكعبه مكسوا بالفضه وانكشف اسفل الباب لكثره سرقات من قل دينه من الفضه حتى جدد ودق بالمسامير عام 916هـ على يد السلطان سليمان خان
قلع بعض عمال مكه ماعلى عضادتي باب الكعبه من ذهب وضرب دنانير واستعين به على بعض الحروب عام 251هـ فكتب الحجبه إلى الخليفه بذلك
طوق السلطان عبدالمجيد عام 1268هـ الحجر الاسود بطوق من الذهب "من كنزوجد بمكه" بدلا من طوق الفضه ثم تكسرالطوق الذهبي ولايعلم من أخذه
قال الازرقي بأن حجر اسماعيل كان زربا لغنم اسماعيل عليه السلام