قال أمير عُنيزةَ مرة للشيخ الزاهد عبدالكريم
الدرويش (تـ 1341هـ ) أوصل هذا الباب إلى منزلي. فأوصله قبرًا في مقبرة الطعيمية
ووضعه سطحًا للقبر، ولما سأل الأمير أهله عن الباب قالوا: ما جاءنا شيء. فسأل
الدرويش عنه في اليوم الثاني فقال: وضعته في منزلك الأخروي!