سُئل الإمام أحمد
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة
============ ========= ===
حكى الشافعي "رحمه الله "عن نفسه فقال
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً.. يعني في مجلس العلم.. هيبة لئلا يسمع وقعها
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً.. يعني في مجلس العلم.. هيبة لئلا يسمع وقعها
============ ========= ===
قال إبن رجب رحمه الله
(أنين المذنبين أحب إلى الله من زجر المسبحين.)
(أنين المذنبين أحب إلى الله من زجر المسبحين.)
============ ========= ===
قال ابن القيم في الفوائد
العقول المؤيدة بالتوفيق ترى ان ما جاء به الرسول هو الحق الموافق للعقل والحكمة والعقول المضروبة بالخذلان ترى المعارضة بين العقل والنقل وبين الحكمة
العقول المؤيدة بالتوفيق ترى ان ما جاء به الرسول هو الحق الموافق للعقل والحكمة والعقول المضروبة بالخذلان ترى المعارضة بين العقل والنقل وبين الحكمة
============ ========= ===
قال ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم
فقل من تجد في اعتقاده فسادا إلا وهو ظاهر في عمله
============ ========= ===
قال ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم:
ولهذا قال عبد الرحمن بن مهدي وغيره أهل العلم يكتبون ما لهم وما عليهم
وأهل الأهواء لا يكتبون إلا ما لهم
وأهل الأهواء لا يكتبون إلا ما لهم
============ ========= ===
قال ابن القيم في الفوائد
فلو سلك الدعاة المسلك الذي دعا الله ورسوله به الناس إليه لصلح العالم صلاحا لا فساد معه
============ ========= ===
قال ابن القيم في مفتاح دار السعادة
إذا أردت معرفة بطلان المقالة فكرر النظر في أدلتها ,فأدلتها من أكبر الشواهد على بطلانها بل العاقل يستغني بأدلة الباطل عن إقامة الدليل على بطلانه بل نفس دليله هو دليل بطلانه
============ ========= ===
قال ابن القيم في الفوائد
ولا تجد مبتدعا في دينه قط إلا وفي قلب حرج من الآيات التي تخالف بدعته كما أنك لا تجد ظالما فاجرا إلا وفى صدره حرج من الآيات التي تحول بينه وبين إرادته
============ ========= ===
قال ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم
فإن أكثر الجهل إنما يقع في النفي الذي هو الجحود والتكذيب لا في الإثبات,لأن إحاطة الإنسان بما يثبته أيسر من إحاطته بما ينفيه
============ ========= ===
قال ابن القيم في الداء و الدواء
ومن العجب أن الإنسان يهون عليه التحفظ والإحتراز من أكل الحرام ، والظلم ، والزنا والسرقة ، وشرب الخمر ، ومن النظر المحرم ، وغيرذلك
ويصعب عليه التحفظ من حركة لسانه ، حتى يري الرجل يشار إليه بالدين ، والزهد ، والعبادة ، وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله لا يلقى لها بالا ينزل بالكلمة الواحدة منها أبعد ما بين المشرق والمغرب .وكم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم ,ولسانه يفري فى أعراض الأحياء والأموات ولا يبالى مايقول
============ ========= ===
قال ابن القيم في الفوائد
إذا جن الليل تغالب النوم والسهر
فالخوف والشوق في مقدم عسكر اليقظة
والكسل والتواني فى كتيبة الغفلة
فاذا حمل العزم حمل علي الميمنة
وانهزمت جنود التفريط
فما يطلع الفجر الا وقد قسمت السهمان وبردت الغنيمة
فالخوف والشوق في مقدم عسكر اليقظة
والكسل والتواني فى كتيبة الغفلة
فاذا حمل العزم حمل علي الميمنة
وانهزمت جنود التفريط
فما يطلع الفجر الا وقد قسمت السهمان وبردت الغنيمة
============ ========= ===
قال ابن القيم في مفتاح دار السعادة
اجمع العارفون على ان التوفيق ان لا يكلك الله الى نفسك
واجمعوا على ان الخذلان ان يخلى بينك وبين نفسك
واجمعوا على ان الخذلان ان يخلى بينك وبين نفسك
============ ========= ===
قال ابن القيم في مفتاح دار السعادة
وقد فاوضت غير واحد من أهل الكتاب في الاسلام وصحته
فكان آخر ما كلمني به أحدهم:
أنا لا أترك الخمر واشربها أمنا فإذا اسلمت حلتم بيني وبينها وجلدتموني على شربها
وقال آخر منهم بعد أن عرف ما قلت له :
لي اقارب أرباب أموال
وإني ان اسلمت لم يصل الي منها شيء وأنا أؤمل ان أرثهم أو كما قال
ولا ريب أن هذا القدر في نفوس خلق كثير من الكفار
فتتفق قوة داعي الشهوة والمال وضعف داعي الايمان
فيجيب داعي الشهوة والمال ويقول لا أرغب بنفسي عن آبائي وسلفي
وقد فاوضت غير واحد من أهل الكتاب في الاسلام وصحته
فكان آخر ما كلمني به أحدهم:
أنا لا أترك الخمر واشربها أمنا فإذا اسلمت حلتم بيني وبينها وجلدتموني على شربها
وقال آخر منهم بعد أن عرف ما قلت له :
لي اقارب أرباب أموال
وإني ان اسلمت لم يصل الي منها شيء وأنا أؤمل ان أرثهم أو كما قال
ولا ريب أن هذا القدر في نفوس خلق كثير من الكفار
فتتفق قوة داعي الشهوة والمال وضعف داعي الايمان
فيجيب داعي الشهوة والمال ويقول لا أرغب بنفسي عن آبائي وسلفي
============ ========= ===
قال سفيان بن عيينة كانوا يقولون من فسد من العلماء ففيه شبه من اليهود ومن فسد من العباد ففيه شبه من النصارى
============ ========= ===
قالَ بَعْضُ السَّلَفِ : إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ جَوَّالَةٌ
فَمِنْهَا مَا يَجُولُ حَوْلَ الْعَرْشِ
وَمِنْهَا مَا يَجُولُ حَوْلَ الْحُشِّ .
فَمِنْهَا مَا يَجُولُ حَوْلَ الْعَرْشِ
وَمِنْهَا مَا يَجُولُ حَوْلَ الْحُشِّ .
============ ========= ===
قال ابن قيم الجوزية في إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان
و سألت شيخ الإسلام عن معنى دعاء النبي :اللهم طهرني من خطاياي بالماء و الثلج والبرد
كيف يطهر الخطايا بذلك ؟ و ما فائدة التخصيص بذلك ؟
و قوله في لفظ آخر : (و الماء البارد ) ,و الحار أبلغ في الإنقاء .
فقال : الخطايا توجب للقلب حرارة و نجاسة و ضعفا ,فيرتخى القلب وتضطرم فيه نار الشهوة و تنجسه ,فإن الخطايا و الذنوب له بمنزلة الحطب الذي يمد النار و يوقدها ,و لهذا كلما كثرت الخطايا اشتدت نار القلب و ضعفه, والماء يغسل الخبث ويطفىء النار, فإن كان باردا أورث الجسم صلابة و قوة ,فإن كان معه ثلج وبرد كان أقوى في التبريد و صلابة الجسم وشدته ,فكان أذهب لأثر الخطايا
هذا معنى كلامه .
كيف يطهر الخطايا بذلك ؟ و ما فائدة التخصيص بذلك ؟
و قوله في لفظ آخر : (و الماء البارد ) ,و الحار أبلغ في الإنقاء .
فقال : الخطايا توجب للقلب حرارة و نجاسة و ضعفا ,فيرتخى القلب وتضطرم فيه نار الشهوة و تنجسه ,فإن الخطايا و الذنوب له بمنزلة الحطب الذي يمد النار و يوقدها ,و لهذا كلما كثرت الخطايا اشتدت نار القلب و ضعفه, والماء يغسل الخبث ويطفىء النار, فإن كان باردا أورث الجسم صلابة و قوة ,فإن كان معه ثلج وبرد كان أقوى في التبريد و صلابة الجسم وشدته ,فكان أذهب لأثر الخطايا
هذا معنى كلامه .
============ ========= ===
قال ابن القيم في الفوائد:
قيل للحسن:
سبقنا القوم على خيل دهم
ونحن على حمر معقرة
فقال:
إن كنت على طريقهم فما أسرع اللحاق بهم
قيل للحسن:
سبقنا القوم على خيل دهم
ونحن على حمر معقرة
فقال:
إن كنت على طريقهم فما أسرع اللحاق بهم
============ ========= ===
قال العلماء:فروض الكفاية أشد على الناس من فروض العين ، لأن فرض العين تخص عقوبته تاركه ، وفرض الكفاية تعم عقوبته كل من كان له قدرة
============ ========= ===
روي عن جعفر الصادق أنه كان يقول لم أر أوعظ من المقبرة
و لا آنس من كتاب الله و لا أسلم من الوحدة
و لا آنس من كتاب الله و لا أسلم من الوحدة
============ ========= ===
قيل للإمام أحمد ، كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟ قال : دعوة صادقة من قلب صادق
============ ========= ===
قال ابن مناذر : كنت أمشي مع الخليل فانقطع نعلي فخلع نعله فقلت له : ما تصنع ؟ قال : أواسيك بالحفاء
============ ========= ===
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:[ من اعتاد التسبيح قبل نومه: أعطي نشاطا وقوة في قضاء حاجاته وقوة في عبادته ].
============ ========= ===
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :كل علم لا يفيد عملا فليس في الشرع ما يدل على إستحسانه البته
============ ========= ===
العافِيَةُ عشَْرةُ أجزاء كُلُّها في التَّغافُل
الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
============ ========= ===
((قال شيخ الإسلام رحمه الله
كَمَائِنُ الْقُلُوبِ تَظْهَرُ عِنْدَ الْمِحَنِ ))
============ ========= ===
يقول الامام أحمد رحمه الله :قبور فُّسـاق أهل السنة روضة من رياض الجنة و وقبور عُّبـاد أهل البدعة حفرة من حفر النار
============ ========= ===
قال شيخ اﻹسلام ابن تيمية :
»ومعلوم أن المحبوبات ﻻ تنال غالباً إﻻ باحتمال المكرهات«
»ومعلوم أن المحبوبات ﻻ تنال غالباً إﻻ باحتمال المكرهات«
============ ========= ===
قال ابن القيم رحمه الله(من تعلق بشىء غير الله عذب به ولا بد)
============ ========= ===
قال الشيخ ابن باز "ولكن اليومَ عدوُّ الناسِ مَن نَهاهُم عن عَوائدِهم وأباطيلِهم التي اعتادُوها"
============ ========= ===
قال شيخ الاسلام ابن تيميه على العاقل أن يجتهد في اتباع السنة في كل شيء ويعتاض عن كل ما يظن من البدع أنه خير بنوعه من السنن، فإنه من يتحرالخير يعطه،ومن يتوق الشر يوقه
============ ========= ===
قال ابن القيم قال لي ابن تيمية : إذا هاش عليك كلب الغنم فلا تشتغل بمحاربته و مدافعته و عليك بالراعي فاستغث به فهو يصرف عنك الكلب ويكفيكه
============ ========= ===
سُئِلَ سَهْل : إِلَى مَتَى يَكْتُبُ الرَّجُل الحَدِيْثَ ؟ قَالَ : حَتَّى يَمُوْتَ ، وَيُصَبُّ باقِي حِبْرِهِ فِي قَبْرِهِ !
============ ========= ===
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق