" قال ابن وهب: لو كتبنا عن الإمام مالك: لا أدرى لملأنا الألواح " فيا طالب العلم لا تخجل من: لا أدري "
============ ========= ===
قيل لسعيد بن جبير: ماعلامة هلاك الناس ؟ قال: إذا ذهب علماءهم – السير (4/326)
============ ========= ===
قال ابن عطاء " من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه" مدارج السالكين 2/486
============ ========= ===
وقال ابن القيم: "فمن صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب " مدارج2/487
============ ========= ===
قال الإمام مالك بن أنس: بلغني عن القاسم بن محمد كلمة أعجبتني وذاك أنه قال: من الرجال رجال لا تذكر عيوبهم. تاريخ ابن زرعة (193).
============ ========= ===
قال أحد السلف: سمعت كلمة فنفعني الله بها ثلاثين سنة. [السير: 5/297].
============ ========= ===
السكوت عن قول الحق هو في معنى النطق بالباطل. [ البيان والتبيين: ص 183].
============ ========= ===
عن الحسن البصري- رحمه الله -أنه قال (العلمُ علمان : فعلم ٌفي القلب فذلك العلمُ النافع ،وعلم على اللسان فذلك حجة الله على ابن أدم)
============ ========= ===
قال عبد الله بن محمد بن منازل: المؤمن يطلب معاذير إخوانه والمنافق يطلب عثرات إخوانه
============ ========= ===
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"وأما إجابة السائلين فعام فإن الله يجيب دعوة المضطر ودعوة المظلوم وإن كان كافراً"
============ ========= ===
قال ابن تيمة رحمه الله: ونظيره في الدنيا من نَزل به بلاء عظيم أو فاقة شديدة أو خوف مقلق، فجعل يدعوالله ويتضرع إليه، حتى فَتح له من لذّة مناجاته ما كان أحبَّ إليه من تلك الحاجة التي قصدها أوّلاً، ولكنه ليكن يعرف ذلك أوّلاً حتى يطلبه ويشتاق إليه.
============ ========= ===
قال ابن تيمية رحمه الله: زلت أقدام كثير من السالكين، لأنهم عبدوا الله على مرادهم منه، ففنوا بمرادهم عن مراد الحق عز وجل، ولو عبدوا الله على مراده منهم لم ينلهم شيء من ذلك.
============ ========= ===
قال الحسن رحمه الله ( من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه ).
============ ========= ===
قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً .
============ ========= ===
قال أبو بكر الوراق : استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل ، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك .
============ ========= ===
قال عبد الله بن المبارك -رحمه الله- (من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصير ثم لا يبالي ولا يحزن عليه )
============ ========= ===
قال ابن الجوزى -رحمه الله- (كيف يفرح بالدنيا من يومه يهدم شهره ، وشهره يهدم سنته ، وسنته تهدم عمره ، كيف يلهو من يقوده عمره إلى اجله وحياته إلى موته )
============ ========= ===
قال ابن الجوزى -رحمه الله- (سبحانه وتعالى يمهل كأنه يهمل ، فترى أيدي العصاه مطلقة كأنه لا مانع ، ثم إذا أخذ أخذ أخذ جبار فترى على كل غلطة تبعة )
============ ========= ===
قال الحسن البصري -رحمه الله- ( لا يغرنك قول " يحشر المرء مع من أحب" فأن اليهود والنصارى يحبون أنبيائهم وليسوا معهم ، ولكن اعمل بعملهم تحشر معهم )
============ ========= ===
يقول ابن الجوزي : ضاق بي أمر أوجب غماً لازماً دائماً، وأخذت أبالغ في الفكر في الخلاص من هذه الهموم بكل وجه، فما رأيت طريقاً للخلاص، فعرضت لي هذه الآية: { وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ } فعلمت أنّ التقوى سبب للمخرج من كل غم، فما كان إلا أن هممت بتحقيق التقوى فوجدت المخرج، فلا ينبغي أن يتوكل المؤمن إلا على الله، فالله عزّ وجل كافيه، فيقوم بالأسباب ولكن لا يعلق قلبه بها
============ ========= ===
قال إبراهيم التميمي -رحمه الله- ( ينبغي لمن لم يحزن أن يخاف أن يكون من أهل النار ، لأن أهل الجنة قالوا "الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن "
============ ========= ===
قال أبو بكر بن عياش -رحمه الله- ( لو سقط من أحدهم درهماً لظل يومه يقول : إنا لله ..ذهب درهمي وهو يذهب عمره ولا يقول ذهب عمري )
============ ========= ===
قال ابن رجب – رحمه الله - في لطائفه:
"يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات
يريد النزول؛ فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات
============ ========= ===
كان الفضيل بن عياض يقول : إذا كان الله يسأل الصادقين عن صدقهم ، مثل إسماعيل وعيسى عليهما السلام ، فكيف بالكاذبين أمثالنا ؟!!
============ ========= ===
قال عبد الله بن المبارك
صاحب البدعة على وجهه الظلمة وإن ادّهن كل يوم ثلاثين مرة
============ ========= ===
قال ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ : ( والله سبحانه إذا أراد بعبد خيرًا سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدر حاله يستفرغ به من الأدواء المهلكة، حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه، أهَّلَه لأشرف مراتب الدنيا، وهي عبوديتُه، وأرفع ثواب الآخرة، وهو رؤيته وقربه). زاد المعاد (4/195)
============ ========= ===
حدّث الحسن البصريّ بأثر، فقيل له: يا أبا سعيد، عمّن؟ قال: وما تصنع بعمّن يا بن أخي؟ أمّا أنت فنالتك موعظته، وقامت عليك حجّته!.
============ ========= ===
قال ابن الجوزي سألت الدار عن الأحباب مافعلوا؟ فقالت أناخ القوم أياما وقد رحلوا فقلت:وأي منازل نزلوا؟ فقالت في القبور وقد لقوا الله ومافعلوا
============ ========= ===
قال ابن القيم رحمه الله : والله لو أن القلوب سليمةٌ لتقطعت أسفا من الحرمانِ لكنها سكرى بحب حياتها الدنيا، وسوف تفيق بعد زمانِ
============ ========= ===
قال ابن القيم رحمه الله تعالى:
" وحال المؤمن أن يكون فطناً حاذقاً ، أعرف الناس بالشر وأبعدهم عنه ، فإذا تكلم بالشر وأسبابه ظننته من أشر الناس فإذا خالطته وعرفت طويته رأيته من أبر الناس"
============ ========= ===
قال ابن الجوزي والمسكين كل المسكين من ضاع عمره في علم لم يعمل به ففاتته لذات الدنيا ، وخيرات الآخرة ، فقدم مفلساً مع قوة الحجة عليه
============ ========= ===
قال ابن القيم : قال شيخنا : ( إن الله شكور يشكر العبد على العمل اليسير ، فإذا لم تجد لذة للطاعة فاعلم بان الله لم يقبلها ) .
============ ========= ===
ذكر الذهبي رحمه الله في سير أعلام النبلاء (6/232) عن أبي خالد أنه قال : ذكر الأعمش حديث(ذاك بال الشيطان في أذنه) فقال : ما أرى عيني عمشت إلا من كثرة ما يبول الشيطان في أذني.
قال أبو خالد : وما أظنه فعل هذا قط .
============ ========= ===
قال ابن الجوزي :
(رأيت من الرأي القويم أن نفع التصانيف أكثر من نفع التعليم المشافهة ؛ لأني أشافه في عمري عدداً من المتعلمين ، وأشافه بتصنيفي خلقاً لا يحصى ، ما خلقوا بعد ، ودليل هذا أن انتفاع الناس بتصانيف المتقدمين أكثر من انتفاعهم بما يستفيدونه من مشايخهم).
============ ========= ===
قال مطّرف بن عبدالله ـ رحمه الله ـ :
( لأنْ أبيت نائماً وأصبح نادماً أحبُ إلىَّ من أن أبيت قائماً فأصبح مُعجباً ) .
قال الحافظ الذهبي معلقاً
صدق ـ لا أفلح والله من زكَّى نفسه أو أعجبته
============ ========= ===
قال الإمام ابن القيم ليس للعبد إذا بُغِيَ عليه وأُوذي وتسلّط عليه خصومه شيء أنفع له من التوبة النصوح.
============ ========= ===
قال الإمام ابن القيم: من أساء إليك ثم جاء يعتذر من إساءته؛ فإن التواضع يوجب عليك قبول معذرته، حقاً كانت أو باطلاً، وتكل سريرته إلى الله!
============ ========= ===
"و أصل ضلال من ضل هو بتقديم قياسه على النص المنزل من عند الله ، وتقديم اتباع الهوى على اتباع أمر الله" [العبودية لابن تيمية]
============ ========= ===
قال إبراهيم التيمي: " إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى يعني في صلاة الجماعة (فاغسل) يدك منه!."
============ ========= ===
قال يونس بن عبيد: لو أُمرنا بالجزع لصبرنا. وكان يقال: لو نُهيَ الناس عن فتّ البعر لفتّوه، وقالوا: ما نهينا عنه إلا وفيه شيء!
============ ========= ===
جعل الفضيل -رحمه الله- يبكي وهو يردد هذه الآية: [ونبلو أخباركم] وهو يقول: إنك إن بلوت أخبارنا هتكت أستارنا؛ إنك إن بلوت أخبارنا فضحتنا !.
============ ========= ===
يقول ابن القيم: انتبه من رقدة الغفلة فا لعمر قليل، واطرح سوف وحتى فهي داء دخيل
============ ========= ===
يقول ابن الجوزي : تأملت في المعاصي فوجدت أنه لا يمكن للإنسان أبداً أن يفعل معصية إلا ( بإستعمال نعمة من نعم الله عليه )
============ ========= ===
قال ابن تيمية في التهكم بالتجريد ـ من حيث هو عمل الفلاسفة ـ إنه يجيده حتى البهائم! ألا ترى النعجة تهش إلى كل عشب، وتفر من كل ذئب؟! :))
============ ========= ===
قال محمد بن تمام : (الموعظة) جندٌ من جنود الله تعالى، ومثلها مثل الطين يُضرب به على الحائط، إن استمسك نفع، وإن وقع أثّر!.
============ ========= ===
قال ابن رجب في لطائف المعارف من عجز عن مسابقة المحبين فى ميدان مضمارهم ،فلا يعجز عن مشاركة المذنبين فى استغفارهم واعتذارهم
============ ========= ===
قال الثوري : لو أن البهائم تعقل من الموت ما تعقلون ما أكلتم منها سمينا .. " ألا لمثل هذا فأعدوا" (الموت) ..!
============ ========= ===
يقول إبن القيم: [ لو أن أحدكم همّ بإزالة جبل ، وهو ( واثق بالله ) لأزاله ]
============ ========= ===
عن ابن مسعود قال: التمسوا الغنى في النكاح، يقول الله: (إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله).
============ ========= ===
يقول العلماء :إن السنن سياج الفرائض فإذا ذهبت السنن أوشك أن تذهب الفرائض ، والفرائض سياج أس الإسلام فإذا ذهبت الفرائض ذهب الإسلام
============ ========= ===
قال سعيد بن جبير: لدغتني عقرب، فأقسمت علي أمي أن أسترقي، فأعطيت الراقي يدي التي لم تلدغ، وكرهت أن أحنثها. سير أعلام النبلاء
============ ========= ===
قال ابن عقيل الحنبلي(إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم على أبواب الجوامع،وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة)
============ ========= ===
سئل حكيم : ماذا تشتهي ؟. قال : عافية يوم ! فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ؟. قال : العافية أن يمر عليك يوم ولم ترتكب ذنب
============ ========= ===
قال ابن الجوزي: المسكين كل المسكين من ضاع عمره في علم لم يعمل به، ففاته لذات الدنيا، وخيرات الآخرة، فقدم مفلسًا مع قوة الحجة عليه
============ ========= ===
قال ابن القيم : " ليس للعبد إذا بُغِيَ عليه وأُوذي وتسلّط عليه خصومه شيء أنفع له من التوبة النصوح ".
============ ========= ===
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق