فال الله ولافالي لكن السؤال خطر على بالي والاجابه أيضا متوقعه
ماذا لو قدر لايران أن تدير الحرم المكي وموسم الحج حتما سنلقى الانوار الخضراء والخرق بألوانها المختلفه ترفرف بين ماذن الحرم التسع والساده المعممين بالابواب يقطعون تذاكر الدخول ويحصلون الاخماس ممن لم يدفع ومن دفع أيضا فزيادة المال في جيوبهم خير
وعن الكعبه لاتسأل فمولد الامام علي بالداخل وقربات ونذور واستغاثه وشرك وصور كعهد الجاهليه الاولى وأصحاب العمائم لن يفوتوا هذه الفرصه لتحصيل مكاسب ماديه تمر بسهوله فيمزقون كسوة الكعبه الى اجزاء صغيره لمن يدفع أكثر وخيوط الكعبه تباع على حجاب بيت الله الحرام بركة مكه بركه مكه
وضريح متنقل في الصحن الشريف لمن يريد التمسح والتبرك ولمن فاته أيضا زيارة الضريح الحقيقي في مشهد أو حتى كربلاء
وعن الاذان فبلكنة فارسيه خرقاء يستبدلون صوت الشيخ علي ملا وعلي ولي الله ستتلو حي على الصلاه حي على الفلاح
ومقام ابراهيم عليه السلام محاط بسياج أخضر وبباب صغير متاح لدخول من يدفع الاتاوة للجابي على بابه
وجمهور المتمتعين والزينبيات يتربصون ببعضهم البعض على ابواب الحرم الخارجيه فالعقد الخزعبلي بالداخل وبيوت العفه خارج الاسوار تنتظر المؤمنين بعقيدة ابن سبأ
وجمهور المتمتعين والزينبيات يتربصون ببعضهم البعض على ابواب الحرم الخارجيه فالعقد الخزعبلي بالداخل وبيوت العفه خارج الاسوار تنتظر المؤمنين بعقيدة ابن سبأ
ولابد لكبار الشخصيات من مكان فهذا يهتف على منبره الموت لامريكا الموت لاسرائيل وذاك يلعن امهات المؤمنين وسط جمع من اتباع ابليس وذاك يدفع المئتي دولار المعروفه ليشتري عمامة سوداء وذاك يصدح بلطميه شركية والجموع تهتف خلفه سلوات علىىىىىى محمااااااد
وكل جدران الحرم متاحه للتبرك والتمسح والزحف طبعا لأن معصوما من ال البيت مر من هنا أو نظر في تلك الناحيه
ولا نقول الا أدام الله علينا نعمة الاسلام وحفظ الله حكومة خادم الحرمين الشريفين لادارة الحرم المكي وكيد الكافرين في ضلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق