قال حسن ابن علامتهم الشهير محسن الأمين في كتابه " حقائق حول التشيع ودور الإيرانيين فيه " ، ( الصادر عام 1427هـ ) :
- ( خلاصة ما نقول في صلاح الدين الآن : إن قصة صلاح الدين من زيف التاريخ ، إن صلاح الدين بحقيقته المجردة شيء تافه جداً، بل وفوق التافه ) ! ( ص 74 ) .
- وقال ( ص 80 ) : ( وصلاح الدين الأيوبي قضى أولاً على المكتبات كلها ، أحرقها وأتلفها وأفسدها ، وارتكب من الفضائح والأمور التي ينفر منها كل ضمير إنساني. ومنها تعطيل دراسات الشيعة في الأزهر ، والقضاء على الفاطمية. فقد جمع صلاح الدين الأيوبي كل العائلة الفاطمية ، وكل من ينتمي إليها، ووضع النساء في سجن والرجال في سجن، ليموتوا جميعاً دون أن يتزاوجوا ويتوالدوا، وهذا شيء لم يفعله أي إنسان في التاريخ. فهذا من بعض أفعاله، فكيف يُحفظ التدريس الشيعي في الأزهر ) !قلتُ : أنقل هذا ؛ لعل القائمين على العلم والدعوة في الأزهر وفي مصر يطلعون على رأي القوم ، دون تقية ؛ لأن كتاب المذكور عبارة عن كلمات وإجابات لأسئلة في محيط الشيعة ، تحكي همومهم وتألمهم من طردهم من مصر
- ( خلاصة ما نقول في صلاح الدين الآن : إن قصة صلاح الدين من زيف التاريخ ، إن صلاح الدين بحقيقته المجردة شيء تافه جداً، بل وفوق التافه ) ! ( ص 74 ) .
- وقال ( ص 80 ) : ( وصلاح الدين الأيوبي قضى أولاً على المكتبات كلها ، أحرقها وأتلفها وأفسدها ، وارتكب من الفضائح والأمور التي ينفر منها كل ضمير إنساني. ومنها تعطيل دراسات الشيعة في الأزهر ، والقضاء على الفاطمية. فقد جمع صلاح الدين الأيوبي كل العائلة الفاطمية ، وكل من ينتمي إليها، ووضع النساء في سجن والرجال في سجن، ليموتوا جميعاً دون أن يتزاوجوا ويتوالدوا، وهذا شيء لم يفعله أي إنسان في التاريخ. فهذا من بعض أفعاله، فكيف يُحفظ التدريس الشيعي في الأزهر ) !قلتُ : أنقل هذا ؛ لعل القائمين على العلم والدعوة في الأزهر وفي مصر يطلعون على رأي القوم ، دون تقية ؛ لأن كتاب المذكور عبارة عن كلمات وإجابات لأسئلة في محيط الشيعة ، تحكي همومهم وتألمهم من طردهم من مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق