بحث هذه المدونة الإلكترونية
ما الحكمة من في أن ريح الغيبة و نتنها كانت تتبين على عهد رسول الله و لا تتبين في يومنا هذا؟
لأن الغيبة كثرت في يومنا , فامتلات الأنوف منها , فلم تتبين الرائحة , و هي النتن , و يكون مثال هذا مثال رجل دخل دار الدباغين , لا يقدر على القرار فيها من شدة الرائحة , و أهل تلك الدار يأكلون فيها الطعام و يشربون الشراب , و لا تتبين لهم الرائحة, لأنه قد امتلأت أنوفهم منها, كذلك أمر الغيبة في يومنا هذا
تنبيه الغافلين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق