يقول ابن تيمية(ولأن يظهر دين الله ظهورا يمنع أحدا أن ينطق فيه بطعن؛أحب إلى الله ورسوله من أن يدخل فيه أقوام وهو منتهك مستهان)
============ ========= ===
قال محمد الشنقيطي رحمه الله تعالى عن القرآن الكريم: " يشمل كونه شفاء للقلب من أمراض كالشك والنفاق وغير ذلك ،وكونه شفاء للأجسام إذا رقي عليها به "
============ ========= ===
قال الحسن : لو كان الرجُل كلما قال أصاب وكلما عمل أحسنَ لأوشك أن يُجَنَّ من العُجْب
============ ========= ===
قال شيخ الإسلام ابن تيمية _ رحمه الله: " ليس لأحد أن يتبع عورات العلماء , ولا له أن يتكلم فيهم , فمن عدل عن الحجة إلى الظن والهوى فهو ظالم.
============ ========= ===
رضيت بما قسم الله لي ... وفوضت أمري إلى خالقي كما أحسن الله فيما مضى ... كذلك يحسن فيما بقي
============ ========= ===
قال ابن المُنكدر – رحمه الله - :" العالم بين الله تعالى وخلقه ، فلينظر كيف يدخل بينهم "
============ ========= ===
قال الإمام ابن تيمية: "مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله"
============ ========= ===
قال بعض السلف:"الَّتقيُّ:وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة"
============ ========= ===
قال ابن تيمية: (متى ترك الناس بعض ما أمرهم الله به وقعت بينهم العداوة والبغضاء،وإذا تفرق القوم فسدوا وهلكوا،وإذا اجتمعوا صلحوا وملكوا)
============ ========= ===
قال الشافعي ( ينبغي للفقيه أن يضع التراب على رأسه تواضعا لله وشكرا له(
============ ========= ===
قال الإمام المنذري:وناسخ العلم النافع:له أجره وأجر من قرأه أو كتبه أو عمل به ما بقي خطه،وناسخ ما فيه إثم:عليه وزره ووزر ما عمل به ما بقي خطه
============ ========= ===
يقول ابن تيمية " في مجموع الفتاوى " ( 16/ 532 ): فإذا أنعم الله على العبد بنعمة جليلة فيستحب له أن يشكر الله عليها بأن يحسن إلى الناس
============ ========= ===
قال سفيان الثوري -رحمه الله- : (نظرنا إلى أصل كل عداوة في العالم ، فوجدناها في اصطناع المعروف إلى اللئام(
============ ========= ===
يا طالب الجنة بذنبٍ واحدٍ أُخرج أبوك منها، أتطمعُ في دخولها ، بذنوبٍ لم تتب عنها !. - ابن الجوزي
============ ========= ===
قال سفيان الثوري في نعمة التوحيد ! : «ما كان الله لينعم على عبد في الدنيا فيفضحه في الآخرة، وحق على المنعم أن يتم على من أنعم عليه ! »
============ ========= ===
قال بعض السلف: " حقيقةُ الصدْقِ : أن تَصدُقَ في مَوطنٍ لا يُنجيكَ مِنهُ إلا الكذب! ".
============ ========= ===
قال تعالى : (مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة) قال الفضيل: والله إنهم يجثون ويبكون من الصغيرة قبل الكبيرة"
============ ========= ===
الحاجة للناس منقصة .. قال ابن تيمية رحمه الله: ومتى احتجت إليهم ـ أي إلى الناس ـ ولو في شربة ماء، نقص قدرك عندهم بقدرحاجتك إليهم .
============ ========= ===
قال شيخ الاسلام ابن تيمية:"فمن سوى بين الخالق والمخلوق في الحب له أو الخوف منه والرجاء له فهو مشرك ".مجموع الفتاوى 27 / 334
============ ========= ===
قَالَ مَالِكُ بْنُ دينارٍ رَحِمَهُ اللهُ :
(( أُقْسِمُ لَكُمْ ، لَوْ نَبَتَ لِلْمُنَافِقِينَ أَذْنَابٌ مَا وَجَدَ الْمُؤمِنونَ أَرْضَاً يَمْشونَ عَلَيْهَا ))
(( أُقْسِمُ لَكُمْ ، لَوْ نَبَتَ لِلْمُنَافِقِينَ أَذْنَابٌ مَا وَجَدَ الْمُؤمِنونَ أَرْضَاً يَمْشونَ عَلَيْهَا ))
حلية الاولياء (2/376)
============ ========= ===
قال : يحيى بن أبي كثير " لن ينال العلم براحة الجسم "
============ ========= ===
[ من استطاع منكم أن يجعل كنزه في السماء حيث لا يأكله السوس ولا يناله السراق فليفعل، فإن قلب الرجل مع كنزه ] (ابن القيم)
============ ========= ===
قال البخاري رحمه الله :أفضل المسلمين رجل أحيا سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أميتت ، فاصبروا يا أصحاب السنن رحمكم الله فإنكم أقل الناس .
============ ========= ===
قالَ أبو شهاب الحناط: سمعتُ أبا حصينٍ - وهوَ عثمانُ بنُ عاصمٍ توفيَ 127 هـ- يقولُ:
((إنَّ أحدهم ليُفتي في المسألةِ، ولو وردتْ على عمر، لَجَمَع لها أهلَ بدرٍ ))سير أعلام النبلاء ( 5 / 416 ).
============ ========= ===
قال ابن القيم رحمه الله: كمال الإنسان بهمة ترقيه وعلم يبصره ويهديه.
============ ========= ===
قال إبن تيمية : " ولا يحصل الإخلاص إلا بعد الزهد ولا الزهد إلا بعد التقوى , والتقوى متابعة الأمر والنهي ".
============ ========= ===
قال الحسن البصري رحمه الله يابن آدم!خالف موسى الخضرثلاث مرات،فقال له:هذا فراق بيني وبينك!،وأنت تخالف الله في اليوم مرات،ألا تخشى أن يقول لك هذا فراق بيني وبينك!
============ ========= ===
قال ابن القيم -رحمه الله-: فلأهل الذنوب ثلاثة أنهار عظام يتطهرون بها في الدنيا فإن لم تف بطهرهم. طهروا في نهر الجحيم يوم القيامة: «نهر التوبة النصوح ، ونهر الحسنات المستغرقة للأوزار المحيطة بها ، ونهر المصائب العظيمة المكفرة !»
============ ========= ===
قال مجاهد:في تفسير قوله تعالى(ويلعنهم اللاعنون)قال:إذا أجدبت الأرض،قالت البهائم:هذا من أجل عصاة بني آدم،لعن الله عصاة بني آدم!*الطبري(2/733)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق